[ هذا المقال جزء من ”أصوات من أجل غزة" وهو ملف خاص تنشره جدلية على مدار شهر كامل. للإطلاع على بقية المقالات اضغط/ي هنا<..
-
-
-
-
غرفة
قصة
عندما دخل الغرفة ورآني كما أنا، عارياً، جاثماً فوق زوجته، لم يقل شيئاً. بل وقف، متسمراً، غير متأكد مما يجب عليه فعله. لم يبد غاضباً، ولم تبد هي خائفة. أما أنا فقد كنت متيقظاً حذراً. أي شيء ممكن أن يحدث الآن. من الممكن أن يفقد أعصابه، بل من حقه أن يفقد أعصابه. لو كنت أنا في مكانه لقتلتني بيدي العاريتيـن. الأمو..
-
-