اغتيل ناجي العلي بتاريخ 29 آب/أغسطس عام 1987.
كتب هذه المقدمة من أرشيف جريدة السفير رئيس تحريرها طلال سلمان، في 4 كانون الثاني/يناير عام 2017.
"لم يغادر ناجي العلي وجداننا رغم مرور السنين، بل لعله الآن أكثر إشعاعاً، وتأثيره يتمدد منا إلى أبنائنا فإلى الأجيال الآتية، باعتباره رمزاً للقضية المقدسة، للأرض المقدسة، لدماء الشهداء، ولإرادة الصمود والمقاومة حتى التحرير.
و«حنظلة» يتجاوز إشعاعه فلسطين ليصبح صورة للبطل، رافض التسويات المهينة والحلول المؤقتة وقسمة الأرض المقدسة على اثنين أو ثلاثة أو أربعة، فهي أرضه بالذات، وطنه بالذات، فلسطين بالذات.
ليس لناجي العلي شبيه. إنه علامة فارقة بالإبداع في تاريخ فن الكاريكاتور. وفي الصحافة العربية. إنه المقاتل المؤمن بقضيته حتى الاستشهاد وبالسلاح الذي لا يمكن كسره: الإبداع".
يمكنكم أيضاً الاطلاع على محتويات التغطية الصحافية الكاملة لتلك الحادثة على الرابط: www.assafir.com
[محاولة اغتيال ناجي العلي، 1987].
[النفط والتطبيع].
[المسيح].
[حوار مع ناجي العلي، 1983].
[الوصية].
[لا لكاتم الصوت].
[فلسطين بلادنا].
للاطلاع على مقتطفات متنوعة من أرشيف السفير عام 1982، يمكنكم مشاهدة ألبوم الصور أعلاه.