هل يمكن لدولة الحزب الواحد أن تتحول إلى دولة الشعب الواحد بين عشية وضحاها ؟ وهل يمكن لدولة الاستبداد أن تعترف ببقية مكونات شعبها وأن تسمح لكل صوت مغمور فيها أن يرتفع؟ كل الذين عاشوا الاستبداد والقهر يعلمون علم اليقين أن الإجابة لا.
لا نفشي سراً حين نقول إن السلطات السعودية تصادر الحريات الدينية والسياسية لأطياف مجتمعها المتباينة. ولقد رفعت وزارة الداخلية في المملكة وتيرة الحرب الإ..
-
رقصات طائفية على أشلاء الشهداء في القطيف