يُنظر إلى باب العمود على أنه من أجمل الأبواب في البلدة القديمة في مدينة القدس الشرقية المحتلة، إلاّ إنه بات مؤخراً رمزاً للسياسات الإسرائيلية في المدينة بدءاً من القمع والاغتيال، مروراً بمحاولات تهويد المدينة وطرد سكانها، ووصولاً إلى التضييق على المدينة اقتصادياً.
-
-
تقرير: خمسون عاماً على احتلال القدس الشرقية: سياسات القضم والإبعاد والتهويد تتواصل
بعد مرور 50 عاماً على الاحتلال الإسرائيلي لمدينة القدس الشرقية، باتت مساحتها تتقلص أكثر فأكثر لحساب المستعمرات، إلاّ إن عدد الفلسطينيين يزداد على نحو يؤشر إلى فشل سياسات التهويد الإسرائيلية.
مع بداية الاحتلال الإسرائيلي للقدس الشرقية في سنة 1967 كان عدد سكانها بشطرَيها الشرقي والغربي 266,300 نسمة تقريباً، يشكل الفلسطينيون 68,600 منهم (أ..
-
نقل السفارة الأميركية إلى القدس قنبلة موقوتة
ربما أرجأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قليلاً، نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، غير أن هذا الموضوع يبقى قنبلة موقوتة في العلاقة الفلسطينية ـ الأميركية الهشة أصلاً.
تنبه الفلسطينيون إلى مخاطر هذه القضية مع الفوز المفاجيء لترامب في الإنتخابات الرئاسية فسارعوا لمحاولة التواصل مع طاقمه ولكن من دون جدوى.
في شهر كانون الأول / ديسمبر 2016، قيل لوفد فلسطيني رفيع برئاسة أمين سر الل.. -
قرار اليونسكو بشأن القدس يزيل الغطاء القانوني عن مزاعم الاحتلال
حسم الفلسطينيون في هذه المرحلة، معركة الرواية التي استمرت عقوداً مع إسرائيل بشأن هوية القدس وأماكنها المقدسة، بعدما صوتت منظمة "اليونسكو" لمصلحة مشروع قرار يؤكد أن المسجد الأقصى هو موقع إسلامي، غير أن حسم المعركة مرحلياً لا يعني أن الأمر انتهى، إذ يمكن لإسرائيل، التي سارعت إلى الرد بمنطق القوة على قوة الحق والمنطق، أن تلجأ مباشرة، أو عبر أي دولة عضو في المنظمة، إلى طلب تعديل على القرار.<..
-
الاستثمار الفلسطيني في القدس
فندق فخم من فئة 5 نجوم، ومركز تجاري ضخم يكلّف عشرات ملايين الدولارات، ومشاريع إسكانية
متعددة تنتظرها مدينة القدس الشرقية الآن. مشاريع انطلقت وأُخرى في طور التمهيد، اتُّخذت جميعاً بعد قرار صندوق الاستثمار الفلسطيني الاستراتيجي للاستثمار في المدينة المحتلة. وفي مدينة تنام وتصحو على أصوات جنازير جراف.. -
-