رغم أن عمله الأساسي هو إمام مسجد في نجع حمادى بصعيد مصر ، فإن أحمد عبد الغني شاعر له عدة دواوين شعرية مابين العامية والفصحى، أهمها “الشاعر والناس” 1987، و “الطلوع المر” 2009 ، و“طيور السما” 2009 ، و“بقايا الخوف” 2011 ، و”الفارس والجواد” 2010، لكنه نال شهرته من خلال بحثه فى المورث الشعبي.