”أنت هنا في حضرة أعراس انتهت“
من تلك المجموعة الأدبية الساحرة، المسماة، مجموعة كركوك، لم أكن قد رأيت قبل مغادرتي العراق في نهاية السبعينيات، إلا فاضل العزاوي عند بُعد، أثناء أمسية أدبية في اتحاد الأدباء العراقيين، أواسط السبعينيات، فقد كنتُ أقرأ لهم وأتابعهم، باعتبارهم أصواتا أدبية متفردة، على صعي..